المسلم مأمور بعابدة الله وطاعته واستصحاب النية حتى في المباحات، لتتحول إلى قربة حيبها الله عزوجل، ووقت العبادة لا انقطاع له ولا أمد إلا مع آخر أنفاس الدنيا، ودخول الإنسان الى الدار الآخرة، أقدم للاخت المسلمة بعضاً من الأمور التي تحرص على أن تتعبد الله عزوجل بها في كل حين.
لا توجد أسئلة بعد