فإلي الله المشتكى، وهو المرجو في فكاكنا من هذا المصير الخطير المعد لأهل الكفر والتعطيل والتقصير، الذي بسماعك عنه تزهد في الحياة الدنيا وزينتها فكيف إذا عرفت مأكلهم ومشربهم؟ وكيف إذا تبصرت في ملبسهم ومسكنهم؟ وكيف؟. وكيف؟ وكيف؟ ولكن لم لا أذكرك به لتشمر عن ساعد العمل؟ فكلي رجاءً بك أن تسابق في هذا الميدان.
لا توجد أسئلة بعد